"
الْطَّعْنَهْ الْلِيْ مِنْ وَرَا الْظُّهْرِ تُنْهَيْكَ ‘~
بَعْضٍ الْبَشَرِ لَآَ مِنْ حَشَمْتُهُ طَمَعٍ فِيْكَ ‘~
وَبَعْضُ الْبَشَرِ لَآَ مِنْ جُفَيْتِهِ يَوَدُّكَ . .
وَبَعْضُ الْبَشَرِ يَتْعَبُ عَلَىَ شُآَنٍ يُرْضِيْكَ !
وَآغْلَىْ مِنْ اخَوآنَهُ بِـ قَلْبِهِ يَعْــــدّكَّ ,
وَيَآ صِآحِبُيً هَـ آِلِحَيِنَ بِآَنَتْ خوآفْيّـــكُ .. !
عَلَّقَـــتَنِيَ مَآَ بَيْنَ مَزَحَـــــــكُ , وَجَدِّكَ ‘ ~
وَشْ جَآكْ مِنِّيْ يَآعَشَيْريّ وَآَنَآَ آخِيكِ
قَبْلَ آُمْسٍ آُنْآُّ صَآِحِبِكْ , وَالْيَوْمِ نِدّكْ
لَآضَاقٍ صَدْرِيْ مِنْ عَنَىَ وَقَتِنَآ آُجِيْكْ
وِآَشَوِفْ دَمَعَآتْ الْغَلَآ فَوْقَ خَـــدّكَّ
وَالْحَيْنُ تَظْلِمَنِي وَآَنَآَ مِنَّكْ وَ فِيْــكُ
بِـ كُلِّ إِحْتِرَآمْ آَقِوَلَ : يَآَ خُوَيّ حَــــــدّكَّ
ثَمِّنْ كَلَآمِكْ يَآَ عَسَىَ الْلَّهُ يَهْدِيَكَ
لِآَصَآْرْ مَآَيْ الْوَجْهِ يَعْجِزُ يُـــــــرَدُّكِ
ثَوْبَ الْرَّدَى يَآَ صَآَحْبِيْ مَآيَقْدَيكِ
الثَّوْبَ لَآَ ثَوْبَكَ وُلَآ الْقَــــــــدَ قَــــدّكَّ
آُنْآُّ آوَّلُ إِنْسَآْنْ اذَآ ضِقْتُ بَـ آُجِيْكْ
حَتَّىَ , وُلَآ آَذَكِّرْ يَوْمَ وَقَّــفَتَ ضَــــدّكَّ
مآتَذِكّرِ انِّيْ بِـ الْوِفَآ كُنْتُ آجَآزيُكِ
وَانْتَهِ تِجَآزَيْنِيّ بِـ ظَلَمَكَ وَصَــــــــدّكَّ
لَكِنْ خَلَآصْ الْيَوْمَ وَالْلَّهُ مُآِبْيِكْ
الْنَّفْسَ طَآَبَتْ ؛ سَــــوَ مِآِهِــــوَ بِــ وِدِّكْ
الْطَّعْنَهْ الْلِيْ مِنْ وَرَا الْظُّهْرِ تُنْهَيْكَ
وّشْلّوُنْ لَآَجَآَتِــكُ مِنْ الْلَيْ يُـــــوِدِّكْ
لَا وِآَهُنَيُّ يَوْمَ آُنْآُّ آمُوُتْ بِـ يَدَيْكَ
وَآغْلَىْ مِنْ اخَوآنَهُ بِـ قَلْبِهِ يَعْــــدّكَّ ,
وَيَآ صِآحِبُيً هَـ آِلِحَيِنَ بِآَنَتْ خوآفْيّـــكُ .. !
عَلَّقَـــتَنِيَ مَآَ بَيْنَ مَزَحَـــــــكُ , وَجَدِّكَ ‘ ~
وَشْ جَآكْ مِنِّيْ يَآعَشَيْريّ وَآَنَآَ آخِيكِ
قَبْلَ آُمْسٍ آُنْآُّ صَآِحِبِكْ , وَالْيَوْمِ نِدّكْ
لَآضَاقٍ صَدْرِيْ مِنْ عَنَىَ وَقَتِنَآ آُجِيْكْ
وِآَشَوِفْ دَمَعَآتْ الْغَلَآ فَوْقَ خَـــدّكَّ
وَالْحَيْنُ تَظْلِمَنِي وَآَنَآَ مِنَّكْ وَ فِيْــكُ
بِـ كُلِّ إِحْتِرَآمْ آَقِوَلَ : يَآَ خُوَيّ حَــــــدّكَّ
ثَمِّنْ كَلَآمِكْ يَآَ عَسَىَ الْلَّهُ يَهْدِيَكَ
لِآَصَآْرْ مَآَيْ الْوَجْهِ يَعْجِزُ يُـــــــرَدُّكِ
ثَوْبَ الْرَّدَى يَآَ صَآَحْبِيْ مَآيَقْدَيكِ
الثَّوْبَ لَآَ ثَوْبَكَ وُلَآ الْقَــــــــدَ قَــــدّكَّ
آُنْآُّ آوَّلُ إِنْسَآْنْ اذَآ ضِقْتُ بَـ آُجِيْكْ
حَتَّىَ , وُلَآ آَذَكِّرْ يَوْمَ وَقَّــفَتَ ضَــــدّكَّ
مآتَذِكّرِ انِّيْ بِـ الْوِفَآ كُنْتُ آجَآزيُكِ
وَانْتَهِ تِجَآزَيْنِيّ بِـ ظَلَمَكَ وَصَــــــــدّكَّ
لَكِنْ خَلَآصْ الْيَوْمَ وَالْلَّهُ مُآِبْيِكْ
الْنَّفْسَ طَآَبَتْ ؛ سَــــوَ مِآِهِــــوَ بِــ وِدِّكْ
الْطَّعْنَهْ الْلِيْ مِنْ وَرَا الْظُّهْرِ تُنْهَيْكَ
وّشْلّوُنْ لَآَجَآَتِــكُ مِنْ الْلَيْ يُـــــوِدِّكْ
لَا وِآَهُنَيُّ يَوْمَ آُنْآُّ آمُوُتْ بِـ يَدَيْكَ
ذَآَبُحِ وَتَبْكِــــــيُ مِنْ ذَبَحْتُهُ بِـ يُــدَكَّ !